بسم الله الرحمن الرحيم
صدام، لنهجك نبايع، وبه وله ننتصر
نحن الكرامة والعزم والايمان
اهل الدار نحن وله عُوّان
روح للوطن ومنه وله الآمان
وللعروبة الحق والانسان، عنوان
لم ولن يلوي ذراعنا بالحق انس ولا جان
به نكابر وله نطاول وننتزع نصرنا ولن يفوت لنا اوان
في سبيل العظيم العراق قاتلنا ونقاتل
جحافل نقاتل،
تودعنا جحافل،
تستقبلنا جحافل
لزهونا، لعزنا، لمجد غير زائل،
انتظم الخيرين جحافل تقاتل،
للعلم تقاتل،
للخير تقاتل،
للدفاع عن الوطن والامة تقاتل الجحافل،
ارتدى الفتية الزيتوني جحافل،
والرجال والنساء وحتى الارامل،
اعتزازا بامسنا، ليومنا، لغد مشرق، نقاتل،
نقاتل، نقاتل
جحافل
حَلِمنا.. وايقنّا الطريق،
لتحقيق حلمنا الاسبقية والبريق،
امة تتوحد، تزهو وتعلو، بشدة بأس وقلب رقيق
تزيح دنس الاستباحة والشدة والضيق
ومخلفات مستعمر، محتل غير الذل والاهانة لا يُذيق
وبعقل ثاقب متفتح يفتح الدروب ولا يعيق
يعين الابن والاخ والصديق
والجار والرفيق
وغريب لم يسعفه خير، ولا طريق
بقيادة شهم فذّ تقدم المسار
وهج نور للوطن والامة ودائم صبح ونهار،
وعلى اعداءهما، من يكونوا، قوة باس ونار
حكيم حيث ما كان للحكمة من احضار
وفيٌّ لشعبه، شجاع بفعله، بقوله وايمانه، بما لم تحدثنا عن مثله اليوم اخبار
عبر بنا البوادي والجبال والابحار
والصحارى وغابات النخيل والاشجار
بقيادته الركب، تكرس لنا عنوان
هوية حضور وزمان
لا للذل، نعم لحرية الاوطان
نعم لوحدة الامة وكرامة الانسان،
قاهر بسيف عراق العدل والامة المجوس
رادع الصهاينة، وملقنهم بصواريخ الحق الدروس
المتحدي والمتصدي لامريكا والطاغوت وما خنعت لهما من نفوس
هو قائدها للعلى المجيد ابن حسين صدام
لامة حملت بعقلها وقلبها الامال والالام
بنيير فكرها تغدو لمستقبلها الزاهر بالانام،
وبعمق اهدافها ترفرف لها الاعلام
حملت بيدها المعاول والاقلام،
وآمال شعبها وشقيق الاوطان
تكرس بها ومنها العدل وساد الاطمئنان
قلوب تفتحت قبل العقول تحديا للظلم والطغيان
ارتقاء للبناء وتجسيدا للآمان،
لامة انتزع منها عنوة وغدرا الامن والآمان
بتبعية وخيانة من نزع الوجدان
من باع الوطن والاهل والخلان
انتصارا للشر والرذيلة، بايع واعان
غدرا، خسة تحالفوا
لاغتيال صبح الامة تآمروا وما ندموا،
لتدنيس طهور التراب اتفقوا
لخدمة الطاغوت، عُقِلِهم نزعوا وبشرفهم فرطوا
وعلى استباحة استارهم ما اعترضوا وتجرأوا
لرضاه، الارض والعرض اغتصبوا
ولمستقبل الوطن والامة دمروا
جهلاء، عملاء ليس لهم أمان
تاريخ الامة يشهد لذلهم والانسان
وحاضرها الاسوأ، بغدرهم الذي كان
فمن يرفع لنصر الامة الآذان،
ومن يكتب لفجر الامة البيان
من يعيد لمجدها وعزها المكان والزمان
لنمضي قدما ونسموا فوق الجراح
ولنشق ظلمة الدجى ونعلو بالصباح
فانتصار الفضيلة ان توحدنا متاح
ولقهر المستحيل كل شيء بالخير مباح
اضربوا بالشر واهله ليل صباح
دمروا قيود الرق والاغلال، لتعلوا الافراح
انتصروا للوطن البهي وامة العُرب الاقحاح
توحدوا، توحدوا فلن يكون دونه صباح،
ولم ولن يدرك بغيره الفلاح
فالصبح بعزمنا ووحدتنا آت، وبقاء الحال لا يعني الا انبطاح
بقاء الحال لا يعني حتما الا الانبطاح
الله اكبر حي على الجهاد** الله اكبر حي على الجهاد
بغداد في27نبسان2016
عنه/غفران نجيب
صدام، لنهجك نبايع، وبه وله ننتصر
نحن الكرامة والعزم والايمان
اهل الدار نحن وله عُوّان
روح للوطن ومنه وله الآمان
وللعروبة الحق والانسان، عنوان
لم ولن يلوي ذراعنا بالحق انس ولا جان
به نكابر وله نطاول وننتزع نصرنا ولن يفوت لنا اوان
في سبيل العظيم العراق قاتلنا ونقاتل
جحافل نقاتل،
تودعنا جحافل،
تستقبلنا جحافل
لزهونا، لعزنا، لمجد غير زائل،
انتظم الخيرين جحافل تقاتل،
للعلم تقاتل،
للخير تقاتل،
للدفاع عن الوطن والامة تقاتل الجحافل،
ارتدى الفتية الزيتوني جحافل،
والرجال والنساء وحتى الارامل،
اعتزازا بامسنا، ليومنا، لغد مشرق، نقاتل،
نقاتل، نقاتل
جحافل
حَلِمنا.. وايقنّا الطريق،
لتحقيق حلمنا الاسبقية والبريق،
امة تتوحد، تزهو وتعلو، بشدة بأس وقلب رقيق
تزيح دنس الاستباحة والشدة والضيق
ومخلفات مستعمر، محتل غير الذل والاهانة لا يُذيق
وبعقل ثاقب متفتح يفتح الدروب ولا يعيق
يعين الابن والاخ والصديق
والجار والرفيق
وغريب لم يسعفه خير، ولا طريق
بقيادة شهم فذّ تقدم المسار
وهج نور للوطن والامة ودائم صبح ونهار،
وعلى اعداءهما، من يكونوا، قوة باس ونار
حكيم حيث ما كان للحكمة من احضار
وفيٌّ لشعبه، شجاع بفعله، بقوله وايمانه، بما لم تحدثنا عن مثله اليوم اخبار
عبر بنا البوادي والجبال والابحار
والصحارى وغابات النخيل والاشجار
بقيادته الركب، تكرس لنا عنوان
هوية حضور وزمان
لا للذل، نعم لحرية الاوطان
نعم لوحدة الامة وكرامة الانسان،
قاهر بسيف عراق العدل والامة المجوس
رادع الصهاينة، وملقنهم بصواريخ الحق الدروس
المتحدي والمتصدي لامريكا والطاغوت وما خنعت لهما من نفوس
هو قائدها للعلى المجيد ابن حسين صدام
لامة حملت بعقلها وقلبها الامال والالام
بنيير فكرها تغدو لمستقبلها الزاهر بالانام،
وبعمق اهدافها ترفرف لها الاعلام
حملت بيدها المعاول والاقلام،
وآمال شعبها وشقيق الاوطان
تكرس بها ومنها العدل وساد الاطمئنان
قلوب تفتحت قبل العقول تحديا للظلم والطغيان
ارتقاء للبناء وتجسيدا للآمان،
لامة انتزع منها عنوة وغدرا الامن والآمان
بتبعية وخيانة من نزع الوجدان
من باع الوطن والاهل والخلان
انتصارا للشر والرذيلة، بايع واعان
غدرا، خسة تحالفوا
لاغتيال صبح الامة تآمروا وما ندموا،
لتدنيس طهور التراب اتفقوا
لخدمة الطاغوت، عُقِلِهم نزعوا وبشرفهم فرطوا
وعلى استباحة استارهم ما اعترضوا وتجرأوا
لرضاه، الارض والعرض اغتصبوا
ولمستقبل الوطن والامة دمروا
جهلاء، عملاء ليس لهم أمان
تاريخ الامة يشهد لذلهم والانسان
وحاضرها الاسوأ، بغدرهم الذي كان
فمن يرفع لنصر الامة الآذان،
ومن يكتب لفجر الامة البيان
من يعيد لمجدها وعزها المكان والزمان
لنمضي قدما ونسموا فوق الجراح
ولنشق ظلمة الدجى ونعلو بالصباح
فانتصار الفضيلة ان توحدنا متاح
ولقهر المستحيل كل شيء بالخير مباح
اضربوا بالشر واهله ليل صباح
دمروا قيود الرق والاغلال، لتعلوا الافراح
انتصروا للوطن البهي وامة العُرب الاقحاح
توحدوا، توحدوا فلن يكون دونه صباح،
ولم ولن يدرك بغيره الفلاح
فالصبح بعزمنا ووحدتنا آت، وبقاء الحال لا يعني الا انبطاح
بقاء الحال لا يعني حتما الا الانبطاح
الله اكبر حي على الجهاد** الله اكبر حي على الجهاد
بغداد في27نبسان2016
عنه/غفران نجيب