بسم الله الرحمن الرحيم..
لنستلهم من التضحية العظيمة للقائد الرمز صدام العبر..
نبتدئ غدا ووفقا للتقويم الهجري المصادف اليوم الأول لعيد الأضحى المبارك ،عاما جديدا من الأعوام التي باتت تؤرخ نوع وحجم التضحية التي أقدم عليها شهيد الأمة ، يوم قدم القائد المؤمن الرمز صدام حسين المجيد روحه الطاهرة فداء للمبادئ وللعراق العظيم والأمة المجيدة وللإنسان حيث ما عانى الظلم والقهر والاضطهاد. ولمّا كان لما قدمه رحمة الله عليه ورضاه أجره عند رب العباد في عليين من الجنات بإذنه تعالى ، فمن باب أولى إن كنا نحمل من الإيمان ما يؤهلنا أن نكون جزءا من مجتمع الإيمان أن نسأل النفس وكل من موقعه ، ما الذي قدمنا كي ينتصر الإيمان ويندحر الفسق والفجور والطغيان ، وان كان صدامنا قد ودع الدنيا وهو قانعا وحالما بعزم رجال أولي باس شديد سوف يزلزلون الأرض من تحت أقدام الغزاة ، وان مجتمعا ضحى بالنفس والنفيس من اجله سيتكاتف ويتعاضد صدا للمحتل وما يريد أكان بشكل مباشر أم غير مباشر ودحرا وتحريرا للوطن وللنفس قبل كل شيء انتصارا للمبادئ التي نؤمن ، فأن واقع الحال يؤشر غير ذلك ، ويكفي لنا الاستشهاد (من دون التقليل من انجازات المجاهدين الأبطال الذين أذاقوا المحتل الذل واجبروه على الهرب تحت جنح الظلام) بكثير من الظواهر التي لا يمكن أن تحصل لو ان مجتمعنا قد تحلى بالإيمان او الوفاء بحده الأدنى ، فحين يتعذر على فصائل الجهاد تأطير عملهم والاتفاق على كل صفحات المجابهة مع المحتل وتحديد الأسبقيات والتلاقي لانجازها ،وتحديد الواجبات العامة والمشتركة ووضع السقوف الزمنية وخطط انجازها فان خللا ما قد شوه الصورة والمستفيد منه ليس سوى الاحتلال واعوانه ،وحين ينصاع البعض لما أراده المحتل من تكريس للطائفية والاثنية على حساب مصلحة الوطن فقد خذلنا صدام ، وحين يسمح ان ترفع صور خميني وآخرين من قادة ايران في شوارع العراق وهم الذين لم يبقوا بيتا عراقيا الا واقتحموا امنه وهدوءه قتلا واسرا وفقدانا وتهجيرا فقد خذلنا صدام ،وحين تطفوا على السطح المنافع الشخصية والمادية منها بشكل خاص على حساب القيم والمثل التي نؤمن فقد خذلنا صدام ، وغير ذلك وبموازاته وما يرتبط به كثير ،فمن المسئول عما جرى ويجري للعراق وفي العراق ،وما الغايات المبتغاة من كل هذا العبث ان كنا فعلا مجتمعا استحق التضحية من اجله بهذا المستوى ، ألم يكن العراق ولسنوات خلت وقبل إن تطأ أرضه سنابك المحتل واحة للإخوة والطمأنينة والمسارات الحضارية والعلمية بكل شيء ، الم يكن هو ذاته العراق الذي تصدى لكل حلقات الموت التي قيدت مسيرته ظلما وعدوانا ليحطمها تباعا وليشرق يومه كما يريده أبناءه وبعزمهم وكفاحهم وبقيادة قل نظيرها واصلت الليل بالنهار كي لا يضام رجل أو تعوّز امرأة أو يتيتم طفل وغيره ، حين خرز الخنجر في خاصرة العراق لم يكن الا استهدافا لكل المستوى الراقي من التعامل مع متطلبات الحاضر والتغلب على أكثر عقده صعوبة التي تمتع بها العراق قيادة وشعبا مما أهله إلى أن يتبؤ مكانته التي لها يليق وتليق به ،وكي يتم لهم ما يطمحون من تجريد العراق من عوامل قوته جرى ما جرى من تدمير وإزهاق للأرواح والبنى التحتية والممتلكات ، وملاحقة رموز النجاح بكل شيء كي لا يعود لهم في العراق وجود ( شلّت أيدي الطغاة البغاة) ، ومارسوا التهجير على أوسع نطاق وبكل الوسائل خبيثها وشديدها وليستقر الحال لما استقر عليه كما هم يظنون ، ولكن رغم هذا الواقع المأساوي ورغم تمكنهم من كل مقومات القوة والسلطة والسطوة ورهان إدارة الاحتلال على الجهل والعمالة في تسيير مشروعها، ماذا جرى، وأين هي قطعات الاحتلال التي دنست أرضنا الطاهرة المباركة وكيف هربت وولت الأدبار ، الم يكن لجهاد أشراف العراق حضوره المباشر والمؤثر في النتائج التي انتهت إليها الإدارة الأمريكية بسحب قطعاتها وكما أشرنا له في اعلاه ، الم يكن أشراف العراق هم من أفشل المشروع الأمريكي في السيطرة على العالم من خلال السيطرة على المنطقة ، الم تكن المنازلة رغم التباين الصارخ في القوى والإمكانات لصالح المجاهدين العراقيين وان لم تحسم نهائيا بعد ، نعم هذا ما كان من مشروع واضح لتدمير العراق وتفتيته وشرذمة شعبه وقواه، تحرس فعالياته وأدواته دول وأجهزة يهما امر تدمير العراق وليتواطأ معها بكل أسف بعضا من النظام الرسمي العربي ويسمح لنفسه في ان يكون الأداة لهذا التدمير ، وليزاح كل ذي علم وعقل ،وليتربع على السلطة ومواقع القرار جاهل او مزور شهادات مع عمالة رخيصة بامتياز لكل أعداء العراق ، أشراف العراق قدموا ما لم يقدمه غيرهم قياسا لعمر الاحتلال وما وظف من إمكانات وهم على طريق التحرير سائرون ، وعلينا أن نخلق الظروف والأفكار في كيفية إدامة حالة النصر وتطويرها بما يتلاءم والتنوع الذي تلجأ له قوات الاحتلال وأدواته ، وهو ليس بالضرورة أن يكون مشابها بالأسلوب مع ما يجري في غير وطننا وبصرف النظر عن الدور الأمريكي فيما يجري من نشاطات استثمر بها كليا مطالب ونزوع الشعب العربي فيها للاستحقاقات الإنسانية والوطنية والقومية ، ولتلتف بكل خبث على اغلبها أصابع الجريمة والاغتيال لاحتوائها وتسييرها بما تريد، مطلوب منا فعلا إن كنا مجتمع إيمان استحق تضحية القائد الرمز بنفسه لأجله أن نرفد الجانب الوطني من المعركة بكل مقومات النصر من أفكار وخطط وإمكانات ومساهمات مادية ومعنوية توظف لصالح المعركة توفر لها مقومات الإدامة والمطاولة حتى الانتصار الناجز بإذنه تعالى ، وكأسبقية مطلوب منا الضغط على أصحاب القرار في الصف المجاهد للتفاعل الجاد والواعي فيما بينهم والتوجه موحدين خدمة للمعركة ، مطلوب منا أن نخلق سياقات عمل وعلاقات عمل تستنبط مما نحن فيه من شدة وتعرض البدائل التي تسهم في تحقيق الانتصار ،مطلوب منا ان نعين المجاهدين على الالتفات لواجباتهم وليس غيرها حين نوفر لهم المناخ الملائم لذلك ،على سبيل المثال كم منا من فكر في كيفية توفير سعر أطلاقة رشاش أو قذيفة هاون كي نعين بها ابطال الجهاد ، وكم منا من قام بتبني اسرا او أطفالا للشهداء وكم وكم ، مطلوب منا على المستوى الشعبي الكثير كي نكون بحق ضمن صفوف الرافضين للاحتلال الذين حلم بهم الشهيد الرمز رحمة الله عليه ورضاه ، مطلوب منا ان نعين اهلنا ممن اضطرتهم الظروف للهجرة على العودة ممن لم يترتب على عودته مخاطر تذكر ، وحتى أولئك الذي دفعوا للهجرة عليهم ان يعيدوا النظر في قرار هجرتهم بعد كل هذه المتغيرات الحاصلة ، لان لا قيمة لدعوى الجهاد والكثير نأى بنفسه عن غوض غماره وهو في الوضع المستريح تاركا مكانه في الوطن عرضة للاستثمار بما يخدم المخطط المعادي . هذا هو وطننا وهذه هي معركتنا معركة الوطن العظيم العراق ، فهل نبخل عليها بشيء ، وما هو نتاج البخل ان حصل لا سمح الله غير انتصار منهج الغدر والتخلف والتجزئة وإزاحة عراقنا عن الخارطة وهو ما يعملون من اجله . حمى الله العراق واخذ بيد أبناءه بما يوفر كل مستلزمات ومقومات النصر ولا غير النصر الناجز والحرية والسيادة والاستقلال التام وكما اراده وتمناه القائد الرمز صدام حسين وضحى بالنفس والنفيس من اجله. فهل نحن حالمون ام ان العراق جمجمة العرب فيه من مقومات الايمان والجهاد في سبيله ما سيوفر كل مستلزمات الانتصار باذن الله . رحم الله صدام حسين مؤمنا لم ينظر الى الاشياء شخصية كانت ام عامة الا بمنظار ما يريده رب العباد وما يوفر للامة الانعتاق والارتقاء ، ورحم الله كل من قضى في سبيل ذلك ،حي على الجهاد ، حي على الجهاد
بغداد في 25/10/2012
عنه/غفران نجيب
لنستلهم من التضحية العظيمة للقائد الرمز صدام العبر..
نبتدئ غدا ووفقا للتقويم الهجري المصادف اليوم الأول لعيد الأضحى المبارك ،عاما جديدا من الأعوام التي باتت تؤرخ نوع وحجم التضحية التي أقدم عليها شهيد الأمة ، يوم قدم القائد المؤمن الرمز صدام حسين المجيد روحه الطاهرة فداء للمبادئ وللعراق العظيم والأمة المجيدة وللإنسان حيث ما عانى الظلم والقهر والاضطهاد. ولمّا كان لما قدمه رحمة الله عليه ورضاه أجره عند رب العباد في عليين من الجنات بإذنه تعالى ، فمن باب أولى إن كنا نحمل من الإيمان ما يؤهلنا أن نكون جزءا من مجتمع الإيمان أن نسأل النفس وكل من موقعه ، ما الذي قدمنا كي ينتصر الإيمان ويندحر الفسق والفجور والطغيان ، وان كان صدامنا قد ودع الدنيا وهو قانعا وحالما بعزم رجال أولي باس شديد سوف يزلزلون الأرض من تحت أقدام الغزاة ، وان مجتمعا ضحى بالنفس والنفيس من اجله سيتكاتف ويتعاضد صدا للمحتل وما يريد أكان بشكل مباشر أم غير مباشر ودحرا وتحريرا للوطن وللنفس قبل كل شيء انتصارا للمبادئ التي نؤمن ، فأن واقع الحال يؤشر غير ذلك ، ويكفي لنا الاستشهاد (من دون التقليل من انجازات المجاهدين الأبطال الذين أذاقوا المحتل الذل واجبروه على الهرب تحت جنح الظلام) بكثير من الظواهر التي لا يمكن أن تحصل لو ان مجتمعنا قد تحلى بالإيمان او الوفاء بحده الأدنى ، فحين يتعذر على فصائل الجهاد تأطير عملهم والاتفاق على كل صفحات المجابهة مع المحتل وتحديد الأسبقيات والتلاقي لانجازها ،وتحديد الواجبات العامة والمشتركة ووضع السقوف الزمنية وخطط انجازها فان خللا ما قد شوه الصورة والمستفيد منه ليس سوى الاحتلال واعوانه ،وحين ينصاع البعض لما أراده المحتل من تكريس للطائفية والاثنية على حساب مصلحة الوطن فقد خذلنا صدام ، وحين يسمح ان ترفع صور خميني وآخرين من قادة ايران في شوارع العراق وهم الذين لم يبقوا بيتا عراقيا الا واقتحموا امنه وهدوءه قتلا واسرا وفقدانا وتهجيرا فقد خذلنا صدام ،وحين تطفوا على السطح المنافع الشخصية والمادية منها بشكل خاص على حساب القيم والمثل التي نؤمن فقد خذلنا صدام ، وغير ذلك وبموازاته وما يرتبط به كثير ،فمن المسئول عما جرى ويجري للعراق وفي العراق ،وما الغايات المبتغاة من كل هذا العبث ان كنا فعلا مجتمعا استحق التضحية من اجله بهذا المستوى ، ألم يكن العراق ولسنوات خلت وقبل إن تطأ أرضه سنابك المحتل واحة للإخوة والطمأنينة والمسارات الحضارية والعلمية بكل شيء ، الم يكن هو ذاته العراق الذي تصدى لكل حلقات الموت التي قيدت مسيرته ظلما وعدوانا ليحطمها تباعا وليشرق يومه كما يريده أبناءه وبعزمهم وكفاحهم وبقيادة قل نظيرها واصلت الليل بالنهار كي لا يضام رجل أو تعوّز امرأة أو يتيتم طفل وغيره ، حين خرز الخنجر في خاصرة العراق لم يكن الا استهدافا لكل المستوى الراقي من التعامل مع متطلبات الحاضر والتغلب على أكثر عقده صعوبة التي تمتع بها العراق قيادة وشعبا مما أهله إلى أن يتبؤ مكانته التي لها يليق وتليق به ،وكي يتم لهم ما يطمحون من تجريد العراق من عوامل قوته جرى ما جرى من تدمير وإزهاق للأرواح والبنى التحتية والممتلكات ، وملاحقة رموز النجاح بكل شيء كي لا يعود لهم في العراق وجود ( شلّت أيدي الطغاة البغاة) ، ومارسوا التهجير على أوسع نطاق وبكل الوسائل خبيثها وشديدها وليستقر الحال لما استقر عليه كما هم يظنون ، ولكن رغم هذا الواقع المأساوي ورغم تمكنهم من كل مقومات القوة والسلطة والسطوة ورهان إدارة الاحتلال على الجهل والعمالة في تسيير مشروعها، ماذا جرى، وأين هي قطعات الاحتلال التي دنست أرضنا الطاهرة المباركة وكيف هربت وولت الأدبار ، الم يكن لجهاد أشراف العراق حضوره المباشر والمؤثر في النتائج التي انتهت إليها الإدارة الأمريكية بسحب قطعاتها وكما أشرنا له في اعلاه ، الم يكن أشراف العراق هم من أفشل المشروع الأمريكي في السيطرة على العالم من خلال السيطرة على المنطقة ، الم تكن المنازلة رغم التباين الصارخ في القوى والإمكانات لصالح المجاهدين العراقيين وان لم تحسم نهائيا بعد ، نعم هذا ما كان من مشروع واضح لتدمير العراق وتفتيته وشرذمة شعبه وقواه، تحرس فعالياته وأدواته دول وأجهزة يهما امر تدمير العراق وليتواطأ معها بكل أسف بعضا من النظام الرسمي العربي ويسمح لنفسه في ان يكون الأداة لهذا التدمير ، وليزاح كل ذي علم وعقل ،وليتربع على السلطة ومواقع القرار جاهل او مزور شهادات مع عمالة رخيصة بامتياز لكل أعداء العراق ، أشراف العراق قدموا ما لم يقدمه غيرهم قياسا لعمر الاحتلال وما وظف من إمكانات وهم على طريق التحرير سائرون ، وعلينا أن نخلق الظروف والأفكار في كيفية إدامة حالة النصر وتطويرها بما يتلاءم والتنوع الذي تلجأ له قوات الاحتلال وأدواته ، وهو ليس بالضرورة أن يكون مشابها بالأسلوب مع ما يجري في غير وطننا وبصرف النظر عن الدور الأمريكي فيما يجري من نشاطات استثمر بها كليا مطالب ونزوع الشعب العربي فيها للاستحقاقات الإنسانية والوطنية والقومية ، ولتلتف بكل خبث على اغلبها أصابع الجريمة والاغتيال لاحتوائها وتسييرها بما تريد، مطلوب منا فعلا إن كنا مجتمع إيمان استحق تضحية القائد الرمز بنفسه لأجله أن نرفد الجانب الوطني من المعركة بكل مقومات النصر من أفكار وخطط وإمكانات ومساهمات مادية ومعنوية توظف لصالح المعركة توفر لها مقومات الإدامة والمطاولة حتى الانتصار الناجز بإذنه تعالى ، وكأسبقية مطلوب منا الضغط على أصحاب القرار في الصف المجاهد للتفاعل الجاد والواعي فيما بينهم والتوجه موحدين خدمة للمعركة ، مطلوب منا أن نخلق سياقات عمل وعلاقات عمل تستنبط مما نحن فيه من شدة وتعرض البدائل التي تسهم في تحقيق الانتصار ،مطلوب منا ان نعين المجاهدين على الالتفات لواجباتهم وليس غيرها حين نوفر لهم المناخ الملائم لذلك ،على سبيل المثال كم منا من فكر في كيفية توفير سعر أطلاقة رشاش أو قذيفة هاون كي نعين بها ابطال الجهاد ، وكم منا من قام بتبني اسرا او أطفالا للشهداء وكم وكم ، مطلوب منا على المستوى الشعبي الكثير كي نكون بحق ضمن صفوف الرافضين للاحتلال الذين حلم بهم الشهيد الرمز رحمة الله عليه ورضاه ، مطلوب منا ان نعين اهلنا ممن اضطرتهم الظروف للهجرة على العودة ممن لم يترتب على عودته مخاطر تذكر ، وحتى أولئك الذي دفعوا للهجرة عليهم ان يعيدوا النظر في قرار هجرتهم بعد كل هذه المتغيرات الحاصلة ، لان لا قيمة لدعوى الجهاد والكثير نأى بنفسه عن غوض غماره وهو في الوضع المستريح تاركا مكانه في الوطن عرضة للاستثمار بما يخدم المخطط المعادي . هذا هو وطننا وهذه هي معركتنا معركة الوطن العظيم العراق ، فهل نبخل عليها بشيء ، وما هو نتاج البخل ان حصل لا سمح الله غير انتصار منهج الغدر والتخلف والتجزئة وإزاحة عراقنا عن الخارطة وهو ما يعملون من اجله . حمى الله العراق واخذ بيد أبناءه بما يوفر كل مستلزمات ومقومات النصر ولا غير النصر الناجز والحرية والسيادة والاستقلال التام وكما اراده وتمناه القائد الرمز صدام حسين وضحى بالنفس والنفيس من اجله. فهل نحن حالمون ام ان العراق جمجمة العرب فيه من مقومات الايمان والجهاد في سبيله ما سيوفر كل مستلزمات الانتصار باذن الله . رحم الله صدام حسين مؤمنا لم ينظر الى الاشياء شخصية كانت ام عامة الا بمنظار ما يريده رب العباد وما يوفر للامة الانعتاق والارتقاء ، ورحم الله كل من قضى في سبيل ذلك ،حي على الجهاد ، حي على الجهاد
بغداد في 25/10/2012
عنه/غفران نجيب