الرئيسية
السبت 17/07/ 2010م يوم سيحدد مصير العراق
بيان
أيها الشارع العراقي تفجر وتحرر ..
أمام الانسداد القاتل الذي لا يبشر بأي حل على المستوى القريب ولا البعيد.
وأمام حال اليأس والإحباط التي وصل إليها شعبنا العراقي الذي فقد كل مقومات البقاء البيولوجي والثقافي والمعنوي.
وأمام الانتهاكات المرعبة والمتواصلة، وازدياد وطأة الظلم والطغيان والتهجير والتفقير.
وفي ظل الواقع المأساوي للاجئين العراقيين في الخارج ممن تحولت حياتهم إلى معاناة لا نهاية لها.
قرر القطب العربي الإسلامي فرع العراق إعلان الثورة الشعبية والنزول إلى الشارع لافتكاك العراق ومصيره من بين أيدي العابثين المتلاعبين به، وذلك يوم السبت بتاريخ 17/07/2010م، في ساعة سيتم تحديدها لاحقا.
إننا ننادي أحرار العراق في الداخل والخارج لعدم إضاعة هذه الفرصة التاريخية، ندعوهم إلى كسر أغلالهم وتمزيق كماماتهم والخروج إلى الشارع للاستيلاء عليه في إطار عصيان مدني شامل.
وذلك وفق ما يلي:
- الدعوة مفتوحة منذ الآن لوسائل الإعلام العالمية إلى تغطية الحدث عن كثب.
- دعوة منظمات حقوق الإنسان للتواجد في الميدان ومتابعة الأحداث لكشف أي انتهاك .
- تحرّك الجاليات العراقية والعربية والإسلامية في الدول الغربية خاصة لدعم حقّ الشعب العراقي في الداخل في التظاهر والاعتصام وإبداء الرأي.
- اعتصام الجاليات العراقية والعربية والإسلامية أمام المؤسسات السياسية الفاعلة كسفارات العراق ومقرات البرلمانات ، دعما للتحرك.
- دعوة الشخصيات السياسية والدينية والثقافية العراقية الحرة إلى التواجد مع الشعب ، دعما له وتأييدا لتحركه وحماية له.
وسنعرض مزيدا من التفاصيل لضمان إنجاح المبادرة، والله الموفق وإلى الموعد الحاسم.
القطب العربي الإسلامي
ساحة العراق
السبت 26/6/2010م.
ليقل العراقي كلمته يوم السبت 17/07/2010م
حنظلة من بلد المليار شهيد وشهيد
بعد سبع سنين عجاف حق للعراقي أن يخرج من قمقم العبودية إلى فضاء الحرية الرحب , ليظل تموز شهر الحرية والثورات الشامخة النابضة بأحلامنا الكبار , هلموا لنرفع راية الحرية فجر السبت الموافق 17/7/2010 مع صيحات الله أكبر فوق المنابر, مع تغريدة كل الطيور الحالمة أن تعود إلى أعشاشها , ليظل تموز هو عنوان حريتها وثورتها .
ونحن من هذا المنبر نرفع صوتنا وننادي أنه لنا وطن شامخ سوف يعود , وأنه حان الوقت للوطن العربي كله أن يلتف حول العراق كي يكون حصنه الذي يقيه كل الحراب .. وحان الوقت للعراقي والعراقي أن يكونوا يد بيد , دون أية طوائف أو أعراق إلا الانتماء العروبي الشامخ , لوطن كان ولازال عنوان الإباء العربي منذ وجد .
معك أيها العراقي كي نصنع مجد عراقنا الزاهر والحبيب .. معك حتى نصنع سراج الحرية والأمل , سراجاً لن يطفئوه التتار الجدد أو أعوانهم .
معك وأنت ترفع صوتك : إن لا للعبودية أياً كان شكلها , أن لا للعبودية , أكانت معلبة أو مسموخة بإسم الديمقراطية , أو معاد تصنيعها مثل دمى الخيانة في مسرح الظل الأمريكي .
سيضمني ويضمك وطن واحد أنت تعرفه وأنا أعرفه , لكن التتار الجدد وذيوله لا يعرفونه , لأنهم لم يقرؤوا الحاضر وما بالك بالتاريخ , ليعرفوا ويدركوا أن عراقنا لن يموت مع حاولوا نثر بذور الشقاق , فهي ستعود إليهم حراباً ستدمي ألف عميل وخائن.
هلموا إذن نصنع ثورتنا ونعيد عراقنا الشامخ الباسل , إلى زمن كان حضارة الرشيد هي معبد المعرفة لكل من يريد أن يحصل على قبس منها .
هلم أخي وأنا معك يداً بيد لنحرر وطننا , وما أحوجه اليوم لنا , وما أحوجنا اليوم إليه , أحوجه لنا كي نشكل بمقاومتنا أسواره وحصونه وأحوجنا إليه كي يكون عنوان الكبرياء فينا ونبراس العروبة والإسلام الزاهر بألف ميلاد وميلاد .
فهل سنكون في مقام عطاءه الحضاري , أرجو أن نثبت هذا في يوم 17/7/2010 لنكون أبناءً بررة له ولأمتنا العربية , التي يجب أن تشمخ من جديد , رغم كل النكبات والمحن .
تيار القطب العربي الإسلامي ينادي ضمائركم فهل من
مجيب ؟؟؟؟!!!!
كتائب الفتح المبين
بيان
أيها الشارع العراقي تفجر وتحرر ..
أمام الانسداد القاتل الذي لا يبشر بأي حل على المستوى القريب ولا البعيد.
وأمام حال اليأس والإحباط التي وصل إليها شعبنا العراقي الذي فقد كل مقومات البقاء البيولوجي والثقافي والمعنوي.
وأمام الانتهاكات المرعبة والمتواصلة، وازدياد وطأة الظلم والطغيان والتهجير والتفقير.
وفي ظل الواقع المأساوي للاجئين العراقيين في الخارج ممن تحولت حياتهم إلى معاناة لا نهاية لها.
قرر القطب العربي الإسلامي فرع العراق إعلان الثورة الشعبية والنزول إلى الشارع لافتكاك العراق ومصيره من بين أيدي العابثين المتلاعبين به، وذلك يوم السبت بتاريخ 17/07/2010م، في ساعة سيتم تحديدها لاحقا.
إننا ننادي أحرار العراق في الداخل والخارج لعدم إضاعة هذه الفرصة التاريخية، ندعوهم إلى كسر أغلالهم وتمزيق كماماتهم والخروج إلى الشارع للاستيلاء عليه في إطار عصيان مدني شامل.
وذلك وفق ما يلي:
- الدعوة مفتوحة منذ الآن لوسائل الإعلام العالمية إلى تغطية الحدث عن كثب.
- دعوة منظمات حقوق الإنسان للتواجد في الميدان ومتابعة الأحداث لكشف أي انتهاك .
- تحرّك الجاليات العراقية والعربية والإسلامية في الدول الغربية خاصة لدعم حقّ الشعب العراقي في الداخل في التظاهر والاعتصام وإبداء الرأي.
- اعتصام الجاليات العراقية والعربية والإسلامية أمام المؤسسات السياسية الفاعلة كسفارات العراق ومقرات البرلمانات ، دعما للتحرك.
- دعوة الشخصيات السياسية والدينية والثقافية العراقية الحرة إلى التواجد مع الشعب ، دعما له وتأييدا لتحركه وحماية له.
وسنعرض مزيدا من التفاصيل لضمان إنجاح المبادرة، والله الموفق وإلى الموعد الحاسم.
القطب العربي الإسلامي
ساحة العراق
السبت 26/6/2010م.
ليقل العراقي كلمته يوم السبت 17/07/2010م
حنظلة من بلد المليار شهيد وشهيد
بعد سبع سنين عجاف حق للعراقي أن يخرج من قمقم العبودية إلى فضاء الحرية الرحب , ليظل تموز شهر الحرية والثورات الشامخة النابضة بأحلامنا الكبار , هلموا لنرفع راية الحرية فجر السبت الموافق 17/7/2010 مع صيحات الله أكبر فوق المنابر, مع تغريدة كل الطيور الحالمة أن تعود إلى أعشاشها , ليظل تموز هو عنوان حريتها وثورتها .
ونحن من هذا المنبر نرفع صوتنا وننادي أنه لنا وطن شامخ سوف يعود , وأنه حان الوقت للوطن العربي كله أن يلتف حول العراق كي يكون حصنه الذي يقيه كل الحراب .. وحان الوقت للعراقي والعراقي أن يكونوا يد بيد , دون أية طوائف أو أعراق إلا الانتماء العروبي الشامخ , لوطن كان ولازال عنوان الإباء العربي منذ وجد .
معك أيها العراقي كي نصنع مجد عراقنا الزاهر والحبيب .. معك حتى نصنع سراج الحرية والأمل , سراجاً لن يطفئوه التتار الجدد أو أعوانهم .
معك وأنت ترفع صوتك : إن لا للعبودية أياً كان شكلها , أن لا للعبودية , أكانت معلبة أو مسموخة بإسم الديمقراطية , أو معاد تصنيعها مثل دمى الخيانة في مسرح الظل الأمريكي .
سيضمني ويضمك وطن واحد أنت تعرفه وأنا أعرفه , لكن التتار الجدد وذيوله لا يعرفونه , لأنهم لم يقرؤوا الحاضر وما بالك بالتاريخ , ليعرفوا ويدركوا أن عراقنا لن يموت مع حاولوا نثر بذور الشقاق , فهي ستعود إليهم حراباً ستدمي ألف عميل وخائن.
هلموا إذن نصنع ثورتنا ونعيد عراقنا الشامخ الباسل , إلى زمن كان حضارة الرشيد هي معبد المعرفة لكل من يريد أن يحصل على قبس منها .
هلم أخي وأنا معك يداً بيد لنحرر وطننا , وما أحوجه اليوم لنا , وما أحوجنا اليوم إليه , أحوجه لنا كي نشكل بمقاومتنا أسواره وحصونه وأحوجنا إليه كي يكون عنوان الكبرياء فينا ونبراس العروبة والإسلام الزاهر بألف ميلاد وميلاد .
فهل سنكون في مقام عطاءه الحضاري , أرجو أن نثبت هذا في يوم 17/7/2010 لنكون أبناءً بررة له ولأمتنا العربية , التي يجب أن تشمخ من جديد , رغم كل النكبات والمحن .
تيار القطب العربي الإسلامي ينادي ضمائركم فهل من
مجيب ؟؟؟؟!!!!
كتائب الفتح المبين
